ابن الاهدل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin
المساهمات : 77
تاريخ التسجيل : 24/04/2020
https://ebn-alahdal.ahlamontada.com

دعاء الليل Empty دعاء الليل

الأحد يونيو 04, 2023 11:21 pm
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا

وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا

وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا

وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا

وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا

وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا

وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا

فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا

قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا

وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا

كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا

إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا

فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا

فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا

وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا



وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا

وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا

وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا

وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا

وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا

وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا

وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا

فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا

قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا

وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا

كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا

إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا

فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا

فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا

وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا


وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا

وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا

وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا

وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا

وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا

وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا

وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا

فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا

قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا

وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا

كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا

إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا

فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا

فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا

وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا


وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا

وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا

وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا

وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا

وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا

وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا

وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا

فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا

قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا

وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا

كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا

إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا

فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا

فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا

وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا



وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا

وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا

وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا

وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا

وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا

وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا

وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا

فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا

قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا

وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا

كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا

إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا

فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا

فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا

وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا



وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا

وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا

وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا

وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا

وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا

وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا

وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا

فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا

قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا

وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا

كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا

إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا

فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا

فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا

وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا



وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا

وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا

وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا

وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا

وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا

وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا

وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا

فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا

قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا

وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا

كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا

إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا

فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا

فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا

وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا




وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى

وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى

إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى

فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى

وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى

وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى

وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى

وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى

إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى

وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى

فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى

لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى

الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى

وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى

الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى

وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى

إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى

وَلَسَوْفَ يَرْضَى


وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى

وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى

إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى

فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى

وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى

وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى

وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى

وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى

إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى

وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى

فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى

لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى

الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى

وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى

الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى

وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى

إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى

وَلَسَوْفَ يَرْضَى


وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى

وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى

إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى

فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى

وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى

وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى

وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى

وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى

إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى

وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى

فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى

لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى

الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى

وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى

الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى

وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى

إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى

وَلَسَوْفَ يَرْضَى


وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى

وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى

إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى

فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى

وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى

وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى

وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى

وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى

إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى

وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى

فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى

لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى

الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى

وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى

الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى

وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى

إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى

وَلَسَوْفَ يَرْضَى



وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى

وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى

إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى

فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى

وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى

وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى

وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى

وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى

إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى

وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى

فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى

لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى

الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى

وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى

الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى

وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى

إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى

وَلَسَوْفَ يَرْضَى


وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى

وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى

إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى

فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى

وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى

وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى

وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى

وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى

إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى

وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى

فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى

لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى

الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى

وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى

الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى

وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى

إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى

وَلَسَوْفَ يَرْضَى


وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى

وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى

إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى

فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى

وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى

وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى

وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى

وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى

إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى

وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى

فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى

لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى

الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى

وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى

الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى

وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى

إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى

وَلَسَوْفَ يَرْضَى




وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ

وَطُورِ سِينِينَ

وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ

لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ

ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ

إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ

فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ

أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ


وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ

وَطُورِ سِينِينَ

وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ

لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ

ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ

إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ

فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ

أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ


وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ

وَطُورِ سِينِينَ

وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ

لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ

ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ

إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ

فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ

أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ



وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ

وَطُورِ سِينِينَ

وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ

لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ

ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ

إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ

فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ

أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ



وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ

وَطُورِ سِينِينَ

وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ

لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ

ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ

إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ

فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ

أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ



وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ

وَطُورِ سِينِينَ

وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ

لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ

ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ

إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ

فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ

أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ



وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ

وَطُورِ سِينِينَ

وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ

لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ

ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ

إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ

فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ

أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ



قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

اللَّهُ الصَّمَدُ

لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ

وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ


قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

اللَّهُ الصَّمَدُ

لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ

وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ


قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

اللَّهُ الصَّمَدُ

لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ

وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ


قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

اللَّهُ الصَّمَدُ

لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ

وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ



قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

اللَّهُ الصَّمَدُ

لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ

وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ



قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

اللَّهُ الصَّمَدُ

لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ

وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ




قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

اللَّهُ الصَّمَدُ

لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ

وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى