ابن الاهدل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin
المساهمات : 77
تاريخ التسجيل : 24/04/2020
https://ebn-alahdal.ahlamontada.com

سورة عبسسسس Empty سورة عبسسسس

الأحد أغسطس 25, 2024 8:21 pm
عَبَسَ وَتَوَلَّى

أَن جَاءهُ الْأَعْمَى

وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى

فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى

وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى

وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى

وَهُوَ يَخْشَى

فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى

كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

فَمَن شَاء ذَكَرَهُ

فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ

مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ

مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ

مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ

ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ

ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ

ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ

كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ

فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ

أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا

ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا

فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا

وَعِنَبًا وَقَضْبًا

وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا

وَحَدَائِقَ غُلْبًا

وَفَاكِهَةً وَأَبًّا

مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ

فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ

يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ

وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ

وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ

لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ

ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ

وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ

تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ

أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ



عَبَسَ وَتَوَلَّى

أَن جَاءهُ الْأَعْمَى

وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى

فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى

وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى

وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى

وَهُوَ يَخْشَى

فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى

كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

فَمَن شَاء ذَكَرَهُ

فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ

مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ

مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ

مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ

ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ

ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ

ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ

كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ

فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ

أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا

ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا

فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا

وَعِنَبًا وَقَضْبًا

وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا

وَحَدَائِقَ غُلْبًا

وَفَاكِهَةً وَأَبًّا

مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ

فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ

يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ

وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ

وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ

لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ

ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ

وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ

تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ

أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ




عَبَسَ وَتَوَلَّى

أَن جَاءهُ الْأَعْمَى

وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى

فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى

وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى

وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى

وَهُوَ يَخْشَى

فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى

كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

فَمَن شَاء ذَكَرَهُ

فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ

مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ

مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ

مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ

ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ

ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ

ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ

كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ

فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ

أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا

ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا

فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا

وَعِنَبًا وَقَضْبًا

وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا

وَحَدَائِقَ غُلْبًا

وَفَاكِهَةً وَأَبًّا

مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ

فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ

يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ

وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ

وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ

لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ

ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ

وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ

تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ

أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ




عَبَسَ وَتَوَلَّى

أَن جَاءهُ الْأَعْمَى

وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى

فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى

وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى

وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى

وَهُوَ يَخْشَى

فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى

كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

فَمَن شَاء ذَكَرَهُ

فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ

مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ

مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ

مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ

ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ

ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ

ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ

كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ

فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ

أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا

ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا

فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا

وَعِنَبًا وَقَضْبًا

وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا

وَحَدَائِقَ غُلْبًا

وَفَاكِهَةً وَأَبًّا

مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ

فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ

يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ

وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ

وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ

لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ

ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ

وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ

تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ

أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ




عَبَسَ وَتَوَلَّى

أَن جَاءهُ الْأَعْمَى

وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى

فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى

وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى

وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى

وَهُوَ يَخْشَى

فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى

كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

فَمَن شَاء ذَكَرَهُ

فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ

مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ

مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ

مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ

ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ

ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ

ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ

كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ

فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ

أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا

ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا

فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا

وَعِنَبًا وَقَضْبًا

وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا

وَحَدَائِقَ غُلْبًا

وَفَاكِهَةً وَأَبًّا

مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ

فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ

يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ

وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ

وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ

لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ

ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ

وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ

تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ

أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ







عَبَسَ وَتَوَلَّى

أَن جَاءهُ الْأَعْمَى

وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى

فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى

وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى

وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى

وَهُوَ يَخْشَى

فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى

كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

فَمَن شَاء ذَكَرَهُ

فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ

مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ

مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ

مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ

ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ

ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ

ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ

كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ

فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ

أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا

ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا

فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا

وَعِنَبًا وَقَضْبًا

وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا

وَحَدَائِقَ غُلْبًا

وَفَاكِهَةً وَأَبًّا

مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ

فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ

يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ

وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ

وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ

لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ

ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ

وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ

تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ

أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ



عَبَسَ وَتَوَلَّى

أَن جَاءهُ الْأَعْمَى

وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى

فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى

وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى

وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى

وَهُوَ يَخْشَى

فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى

كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

فَمَن شَاء ذَكَرَهُ

فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ

مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ

مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ

مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ

ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ

ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ

ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ

كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ

فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ

أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا

ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا

فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا

وَعِنَبًا وَقَضْبًا

وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا

وَحَدَائِقَ غُلْبًا

وَفَاكِهَةً وَأَبًّا

مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ

فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ

يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ

وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ

وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ

لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ

ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ

وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ

تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ

أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ




عَبَسَ وَتَوَلَّى

أَن جَاءهُ الْأَعْمَى

وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى

فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى

وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى

وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى

وَهُوَ يَخْشَى

فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى

كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

فَمَن شَاء ذَكَرَهُ

فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ

مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ

مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ

مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ

ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ

ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ

ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ

كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ

فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ

أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا

ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا

فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا

وَعِنَبًا وَقَضْبًا

وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا

وَحَدَائِقَ غُلْبًا

وَفَاكِهَةً وَأَبًّا

مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ

فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ

يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ

وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ

وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ

لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ

ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ

وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ

تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ

أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ




عَبَسَ وَتَوَلَّى

أَن جَاءهُ الْأَعْمَى

وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى

فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى

وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى

وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى

وَهُوَ يَخْشَى

فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى

كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

فَمَن شَاء ذَكَرَهُ

فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ

مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ

مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ

مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ

ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ

ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ

ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ

كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ

فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ

أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا

ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا

فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا

وَعِنَبًا وَقَضْبًا

وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا

وَحَدَائِقَ غُلْبًا

وَفَاكِهَةً وَأَبًّا

مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ

فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ

يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ

وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ

وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ

لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ

ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ

وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ

تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ

أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ




عَبَسَ وَتَوَلَّى

أَن جَاءهُ الْأَعْمَى

وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى

فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى

وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى

وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى

وَهُوَ يَخْشَى

فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى

كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

فَمَن شَاء ذَكَرَهُ

فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ

مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ

مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ

مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ

ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ

ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ

ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ

كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ

فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ

أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا

ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا

فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا

وَعِنَبًا وَقَضْبًا

وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا

وَحَدَائِقَ غُلْبًا

وَفَاكِهَةً وَأَبًّا

مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ

فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ

يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ

وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ

وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ

لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ

ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ

وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ

تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ

أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ




بسم الله الرحمن الرحيم

وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ

اللهِ ذِي العزة

الله القهار الجبار،

بسم الله
مبطل الساحر،

بسم الله
ذي العظمة والكبرياء،

بسم الله
ذي المجدِ والثناء،

فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملونَ


قَالَ مُوسَىٰ مَا جِئۡتُم بِهِ ٱلسِّحۡرُۖ
إِنَّ ٱللَّهَ سَیُبۡطِلُهُۥۤ
إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُصۡلِحُ عَمَلَ ٱلۡمُفۡسِدِینَ


بسم الله برهيته 2 كرر 2 كريرة 2 تقليت 2 بقريت 2 شلیت 2 طوران 2 مزجل 2 هزجل 2 يُزْجَل 2
بَرْقَتْ 2 تَرْهَشُ 2 بَرْطَش 2 عَلَمش 2 حوطير 2 فلقهودِ 2 شاب 2 برشاب 2 شلخ 2 بموشلخ 2 برهيولا 2 كخطير 2 بشلاكيخ 2 مرمر 2 فرفر 2 كخطورٍ 2
لعل 2 أيغل 2
الغليط قيران 2 غياهَا
2 وغياها 2 برهيولا 2 وهولا 2.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى